الطلبات بالآلاف على فيات 500 وهي مازالت في التصنيع
باستثناء موظفي شركة فيات الإيطالية، لم يتسنّ لأي شخص أن يقود السيارة الجديدة فيات 500.. ورغم ذلك، فإنّ الطلب عليها كثيف، إذ زاد عن 12 ألف طلب حتى الآن.
وتتوافق الأرقام مع توقعات رئيس شركة فيات، لوكا دي مونتزيمولو، الذي اكتفى بالتعليق قائلا: "لهذه السيارة مستقبل جيد.. أنّها ليست أبعد من كونها مجرد منتج نبيعه."
ووضعت الشركة هدفا لها أن تبيع 120 ألف سيارة من هذا الطراز الذي يتم تصنيعه في بولندا، في السنة الأولى من الإنتاج، على أن تصل به لاحقا إلى 150 ألفا سنويا.
ورغم أنّ داخل السيارة يتوفر على كلّ ما يمكن أن نعثر عليه في الطرازات المماثلة، إلا أنّ التصميم الذي زاوج بين الأصيل والحديث يعدّ إضافة للسيارة الجديدة، التي يعني اسمها ببساطة "جديدة 500."
وتعرض الشركة فئتين من السيارة، أولهما يعمل بالبنزين بحجم 1.2 أو 1.4، وآخر يعمل بالديزل بقوة 1.3.
ولمحت الشركة إلى أنّه لن يكون مستحيلا أن تعرض في المستقبل محركات أكثر "كرما"، على حد قولها.
ومن المؤمل أن تكون أسعار السيارة الجديدة، التي من المتوقع أن يبدأ تسويقها في يوليو/
تموز 2007، أكثر تنافسية ، ليحاكي نجاح طراز "ميني" الشهير
باستثناء موظفي شركة فيات الإيطالية، لم يتسنّ لأي شخص أن يقود السيارة الجديدة فيات 500.. ورغم ذلك، فإنّ الطلب عليها كثيف، إذ زاد عن 12 ألف طلب حتى الآن.
وتتوافق الأرقام مع توقعات رئيس شركة فيات، لوكا دي مونتزيمولو، الذي اكتفى بالتعليق قائلا: "لهذه السيارة مستقبل جيد.. أنّها ليست أبعد من كونها مجرد منتج نبيعه."
ووضعت الشركة هدفا لها أن تبيع 120 ألف سيارة من هذا الطراز الذي يتم تصنيعه في بولندا، في السنة الأولى من الإنتاج، على أن تصل به لاحقا إلى 150 ألفا سنويا.
ورغم أنّ داخل السيارة يتوفر على كلّ ما يمكن أن نعثر عليه في الطرازات المماثلة، إلا أنّ التصميم الذي زاوج بين الأصيل والحديث يعدّ إضافة للسيارة الجديدة، التي يعني اسمها ببساطة "جديدة 500."
وتعرض الشركة فئتين من السيارة، أولهما يعمل بالبنزين بحجم 1.2 أو 1.4، وآخر يعمل بالديزل بقوة 1.3.
ولمحت الشركة إلى أنّه لن يكون مستحيلا أن تعرض في المستقبل محركات أكثر "كرما"، على حد قولها.
ومن المؤمل أن تكون أسعار السيارة الجديدة، التي من المتوقع أن يبدأ تسويقها في يوليو/
تموز 2007، أكثر تنافسية ، ليحاكي نجاح طراز "ميني" الشهير