اليوم الوطني
يحتفل الشعب السعودي في يوم 23/9/ من كل عام باليوم الوطني والذي يعبر عن اليوم التاريخي الذي تم من خلاله توحيد كافة مناطق جزيرة العرب على كلمة التوحيد"لا ألاه إلا الله محمد رسول الله" على يد المغفور له بإذن الله جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، وفي هذه المناسبة أتقدم بالتهنئة الخالصة إلى الحكومة الرشيدة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وكافة الأسرة الحاكمة حفظهم الله ورعاهم من كل مكروه بهذه المناسبة السعيدة على قلب كل سعودي في هذا الوطن المعطاء لكل ما فيه خير للإسلام والمسلمين.
إن يوم التوحيد التاريخي على يد جلالة الملك "عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود" يرحمه الله. كان بداية التغيير ووضع حجر الأساس للنهضة السياسية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية في المملكة العربية، حيث اتجهت مختلف إدارات المناطق إلى العمل الدؤوب والجاد من خلال آليات عمل منظمة تحت قيادة رشيدة وواعية تعمل من أجل رفع مستوى المواطن في شتى مجالات الحياة التعليمية والصحية والثقافية الدينية.
إن ما نعيشه اليوم من انجازات ما هو إلا امتداد للخطة الإستراتيجية التي أسسها جلالة الملك عبد العزيز رحمه الله وسار على إثرها أبنائه البررة الكرام، حيث تتضح لنا بعضاً من معالمها وهي الخوف من الله وخدمة الحرمين الشريفين، والارتقاء والتطوير لإمكانات وقدرات المواطن من خلال توفير الخدمات التعليمية والصحية المجانية،وتحقيق العدالة والأمن بين الناس، والإيثار والتضحية في مساعدة المحتاج من أبناء الوطن أو البلدان الإسلامية أو البلدان الصديقة.
تأمل: إن الوطن يقدم للمواطن الكثير من الخدمات في شتى المجالات تعليمية صحية ترفيهية اقتصادية، ويجب على المواطن أن يتفانى في تطوير نفسه ويخلص في خدمة وطنه. من أجل غد مشرق بالتطور والإنجاز في مختلف مجالات الحياة لخدمة الوطن
يحتفل الشعب السعودي في يوم 23/9/ من كل عام باليوم الوطني والذي يعبر عن اليوم التاريخي الذي تم من خلاله توحيد كافة مناطق جزيرة العرب على كلمة التوحيد"لا ألاه إلا الله محمد رسول الله" على يد المغفور له بإذن الله جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، وفي هذه المناسبة أتقدم بالتهنئة الخالصة إلى الحكومة الرشيدة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وكافة الأسرة الحاكمة حفظهم الله ورعاهم من كل مكروه بهذه المناسبة السعيدة على قلب كل سعودي في هذا الوطن المعطاء لكل ما فيه خير للإسلام والمسلمين.
إن يوم التوحيد التاريخي على يد جلالة الملك "عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود" يرحمه الله. كان بداية التغيير ووضع حجر الأساس للنهضة السياسية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية في المملكة العربية، حيث اتجهت مختلف إدارات المناطق إلى العمل الدؤوب والجاد من خلال آليات عمل منظمة تحت قيادة رشيدة وواعية تعمل من أجل رفع مستوى المواطن في شتى مجالات الحياة التعليمية والصحية والثقافية الدينية.
إن ما نعيشه اليوم من انجازات ما هو إلا امتداد للخطة الإستراتيجية التي أسسها جلالة الملك عبد العزيز رحمه الله وسار على إثرها أبنائه البررة الكرام، حيث تتضح لنا بعضاً من معالمها وهي الخوف من الله وخدمة الحرمين الشريفين، والارتقاء والتطوير لإمكانات وقدرات المواطن من خلال توفير الخدمات التعليمية والصحية المجانية،وتحقيق العدالة والأمن بين الناس، والإيثار والتضحية في مساعدة المحتاج من أبناء الوطن أو البلدان الإسلامية أو البلدان الصديقة.
تأمل: إن الوطن يقدم للمواطن الكثير من الخدمات في شتى المجالات تعليمية صحية ترفيهية اقتصادية، ويجب على المواطن أن يتفانى في تطوير نفسه ويخلص في خدمة وطنه. من أجل غد مشرق بالتطور والإنجاز في مختلف مجالات الحياة لخدمة الوطن